منذ عامين
لم يكن استلام خالد حبوباتي لمنظمة الهلال الأحمر السورية العريقة ذات الدور الإنساني الكبير، إلا لمساعدة عائلة الأسد على تجاوز العقوبات الدولية، ونقل أموالها للخارج بفضل علاقاته الشخصية وروابط المنظمة مع نظيراتها الدولية.